بعد أيام على موجة الاحتجاج في صفوف الفلسطينيين التي فجرتها إجراءات التضييق التي مارسها الكيان الصهيوني عند مداخل الحرم القدسي، ذكرت صحيفة "هآرتس" الصهيونية أنّ
قال رئيس لجنة مكافحة الإرهاب السابق، "ريتشارد كلارك"، إن قطر متورطة وتتحمل جانب كبير من المسؤولية عن هجمات “11 أيلول” وغيرها من الهجمات الإرهابية الكبرى. ونشر رئيس لجنة مكافحة الإرهابي خلال فترة رئاسة كلا من بيل كلينتون، وجورج دبليو بوش، مقالا في صحيفة “نيويورك ديلي نيوز″ الأمريكية، تحدث فيه عما وصفه بـ”إيواء قطر لواحد من أخطر
قالت صحيفة "نيويورك تايمز" أنه في حين عرضت وسائل الإعلام الأمريكية تفسيرات مختلفة للاجتماع بين الرئيس ترامب والرئيس فلاديمير بوتين ومناقشة ما إذا كان ترامب قد أظهر عزما أو أنه قد وقع في الفخ الذي وضعه بوتين؛ فإن "بوتين" كان
تحت عنوان “دسائس القصر في قلب أزمة قطر”، كشفت مجلة “فورين بوليسي” الأمريكية، الحاكم الفعلي لدولة قطر، مؤكدة أن قصر الحكم في الدوحة يشهد الآن ترتيبات “تآمرية” ترجح بأنها ستحكم تداعيات الأزمة الراهنة. واعتبرت المجلة،
الخلاف مع قطر لم يكن بسبب ارتباطاتها بفصائل إرهابية مثل “القاعدة” و”داعش” فهذا لا يقلق السعوديين وحلفاءها على الإطلاق، بل ما يقلقهم هو السياسة الخارجية التي
تتكشف بوضوح أكثر رغبة واشنطن بالحفاظ على القدرة القتالية لتنظيم "داعش". وتهيئ لهم الظروف لاستنزاف
القوات الحكومية في البادية السورية والأنبار العراقية. فجناح السلطة العسكري في
"لا شيء من هذا منطقي.. نحن نعلم أنه لم يكن هناك هجوم كيميائي.. الرّوس غاضبون". إنّ مسؤولي المخابرات الروسية والسورية الذين ينسّقون العمليات مع الأميركيين أوضحوا
إن العداء لإيران هو القاسم المشترك بين ابن سلمان وترامب، وهنا منبع القلق، يقول "سايمن تيسدال"، فحين يتفق “المحتال المحنك” مع “الشاب المتهور”، تكون العواقب مخيفة جدا
توقعت صحيفة "The Guardian " أن يتفاقم صراع النفوذ بين موسكو وواشنطن في سورية بعد انتهاء الحرب فيها وأن تتطور الأحداث إلى حد الشروع في مجابهة مباشرة خطرة بين القوتين العظميين. وذهبت
هذا ما قاله فورد: الحلفاء سيدفعون الأمريكيين إلى الانسحاب من شرق سورية كما انسحبوا من بيروت العام 1983 والعراق، وإن الأكراد سيدفعون غالياً ثمن ثقتهم بالأمريكيين".
كشفت تقارير إعلامية عن خلاف بين مسؤولين في البيت الأبيض ووزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، حول توسيع النشاط العسكري الأمريكي في سورية. ونقلت صحيفة “فورين بوليسي” عن مصادر مطلعة
هؤلاء الأشخاص ساهموا بشكل ممنهج في تدمير بلدانهم وقتل الأبرياء ولم يصرحوا يوما بأنه يكفي هذا القتل والتدمير. انهم حمقى ومجموعة من السماسرة الذي يسعون للحصول على الدولارات
من أين حصلت إدارة ترامب على الحق في إقامة قواعد عسكرية على أرض أجنبية دون إذن من الحكومة؟ لماذا نحن في أمريكا ننتهك سيادة سورية ونهاجم جيشها الذي يقوم بمحاربة تنظيم "داعش" الإرهابي؟
على قطر قطع علاقته مع إيران وإنهاء دعمها للجماعات الإرهابية وإيقاف بث قناة الجزيرة لنشراتها المعادية للدول العربية المؤيدة للغرب؛ إذا أرادت قطر أن ترفع العقوبات
ان احتضان ترامب للسعودية كان له تداعيات سلبية على الدول المجاورة، فهذا الاحتضان اعطى الرياض الجرأة لمحاولة سحق اي اصوات معارضة وتحويل المنطقة الى "محمية سعودية"