يقول المتصهين أنور عشقي أنه وبعد تسلم السعودية لجزيرتي تيران وصنافير عقب إقرار البرلمان المصري لاتفاقية ترسيم الحدود البحرية ستتعامل مع اتفاقية كامب ديفيد التي لم تعد اتفاقية مصرية – إسرائيلية.
لو كانت واشنطن تقيم حسابات توصلها لتحمّل حرب مع إيران والدولة السورية لفعلت بلا مواربة،الحرب وجهتها ستحسم في دير الزور، وتحت راية الجيش العربي السوري، مهما قالت
ندرك أن لدى حزب الله عشرات الآلاف من الصواريخ والقدرات العسكرية المتطورة، التي تصل إليه من إيران ومن الجيش السوري، وجزء منها سلاح روسي متطور، علماً بأن الروس لا يقومون بشيء للحؤول دون ذلك، بل إن روسيا تتجاهل عمليات نقل السلاح المتطور
قال وزير الخارجية اليوناني "كوتزياس" ان نفس الأزمة القطرية سوف تتكرر مع دولة أخرى، ومن السابق لأوانه الإعلان عن اسمها. وأن هناك اتجاه إلى إنشاء منظمة خاصة للأمن والاستقرار في شرق المتوسط
تشير المعطيات إلى أن الجانب الأميركي يحاول تفادي أي معارك في الوقت الحالي، في الوقت الذي يعزز فيه عديد وتجهيز «ميليشيات محليّة» قادرة على التحرك نحو منطقة وادي الفرات من
أالممثلة "الاسرائيليّة" غال غادوت، ملكة جمال الكيان الصهيوني سابقاً، والمجنّدة في الجيش الاسرائيلي، التي رفعت "«الصلوات" لـ «أبطال جيش الدفاع» كي يُمعنوا في قتل أطفال غزّة في العام
"أحب حذاؤك. هذا الحذاء. يا رجل.."... هذا ما قاله حلاب السعودية الماهر للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي.. ولم يعرف بعد ماذا وراء هذا الشغب "الصرماتي" حسب اللهجة المصرية بحذاء
أمام خطورة ما يجري التحضير له جنوباً، لا يمتلك محور المقاومة خيارًا إلا المواجهة بشتى الوسائل عسكرياً وأمنياً وشعبياً.. مواجهةٌ تترقبها سورية وحلفاؤها منذ
لأنّ العدو الصهيوني هو الأقدر على معرفة ما يُرسم للمنطقة والعالم، نتيجة العلاقة مع الأمريكان، فإنّ وسائله الإعلامية والاستخبارية ليست عاجزة عن تقديم معطيات كافية حول أهداف
زيارة سرية على وقع تطورات عسكرية عند الحدود الجنوبية لسورية.يقوم بها رئيس الأركان الأمريكي إلى "الكيان الإسرائيلي" . حيث كشفت قناة الميادين عن تحركات عسكرية أميركية وبريطانية وأردنية ضخمة تشير إلى ما وصف باقتراب
هي مقدمة لتقسيم سورية وفصل حوران عن الوطن الأمم، وهناك إصرار من "اسرائيل" والاردن وأمريكا على الترويج لها، كمقدمة لخلق "جيش لحد سوري" في الجنوب تسعى إليه "اسرائيل" منذ
عدة نتائج للحماقة الأمريكية، وأهمها على الإطلاق، القرار الروسي بتعزيز الدفاعات السورية بالتزامن مع الإعلان عن إغلاق قناة الاتصال الأمريكية الروسية، وهذا يعني أولًا كسرًا للذراع "الإسرائيلية" الطويلة، حيث ستكون الطائرات "الإسرائيلية" أكثر عجزًا من طائر بلا أجنحة في السماء السورية،
ليس من السهولة أن يصل الباحث إلى الإجابة عن هذا السؤال لكثرة المتغيّرات، والتعقيدات والمصالح المُتشابكة لكبريات الشركات والكارتلات، وأحياناً المصالح المتناقضة لدرجة الصراع، وجماعات الضغط ومصلحة الحزبين الكبيرين إضافة إلى مجلسي النواب والشيوخ وتوجّهات الحكومات المُتعاقبة بشقّيها الجمهوري والديمقراطي وما بين صقور و(حمائم).
بالطبع لا توجد جمعيات خيرية ترسم السياسة الأميركية بل مصالح وصراعات واستراتيجيات وخلايا تفكير تُسمّى think tank
قال تقرير استخباري صهيوني إن نحو 3000 مقاتل صيني من الأقلية الأيغورية موجودون في سورية ويقاتلون تحت راية التنظيمات «الجهادية» الإرهابية في سورية، بما فيها «داعش» و«النصرة»...