قرية في الجولان تتبع ناحية مسعدة
في أرض بركانية وعرة غرب تلي أبو الندى والعرام على بعد 6كم الى الغرب من مدينة القنيطرة.
بيوتها مبنية من الحجارة والطين وأعواد القصب، تعرضت للتدمير إبان العدوان الإسرائيلي في حزيران عام 1967
وقد تعرضت قبل ذلك للتدمير عام 1941 من قبل السلطات البريطانية وسميت الحادثة بحريق بيت السلوم.
تشتهر بزراعة جميع أنواع الحبوب والكرمة والتفاحيات وفيها أحراش تسمى «شعاف السلوم» وفيها مياه ينابيع عذبة أهمها في بستان السلوم والذي يضم 5 ينابيع
اشتهرت القرية بالأراضي المنبسطة وفيها تمت زراعة الحبوب بعلاً وتربية الأبقار والأغنام، كما تتصل بما يجاورها بطرق ترابية.
تضم مويسه إلي أراضيها تل العرام شرقاً بينما تنتشر الأشجار الحراجية غرباً.
تتميز منطقة تل العرام وقرية مويسه بوفرة مياهها وخصوبة تربتها ومناخاها الخاص
سبب تسمية مويسه بهذا الاسم لكثرة أشجار الميس وهي أشجار حراجية وقريبة جداً من شجر السماق، من أهم مواقعها وأغناها
بستان السلوم.
تحرير وتوثيق : علي طراف